هيئة الأزياء تبدأ اللقاء الافتراضي حول احتياجات الفعاليات

بدأت هيئة الأزياء، اليوم الخميس، لقاءً مفتوحاً حول "احتياجات الفعاليات"؛ لمناقشة المناظر الحديثة لتخطيط الفعاليات، والجوانب الحيوية الضرورية لتنفيذها بنجاح.

ومن المقرر أن يتناول اللقاء الذي انطلق منذ قليل، عدة محاور، من أبرزها: أهمية فهم "احتياجات الفعاليات" لمنظمي الفعاليات، والتكيف مع تغيرات تفضيلات المستهلكين وممارسات الاستدامة، والتطورات التكنولوجية، والظروف العالمية.

 إضافةً إلى آليّة صياغة الاستراتيجيات التي تحقق التوازن بين الابتكار والتفاعل الإنساني، وتعزز الوعي بالبيئة، وتستعد للظروف غير المتوقعة، بما يضمن استمرار نجاح الفعاليات.

ويمكنكم الانضمام إلى القاء عبر الرابط التالي:

ويأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من اللقاءات المفتوحة التي دأبت على تنظيمها هيئة الأزياء كقناةٍ اتصالية مع مجتمع الأزياء في المملكة؛ لتعريفهم بجهود الهيئة والمناظر الحديثة الرامية إلى تطوير القطاع، وتمكين المواهب السعودية في عالم الأزياء.

يذكر أنه تأسست هيئة الأزياء مع بزوغ نجم وزارة الثقافة وأهدافها الطموحة، وجاءت تأسيسها لدعم قطاع الأزياء في المملكة. ويتركز دور الهيئة في دعم مجتمع الأزياء وتطوير بيئة تنموية للقطاع مع الحرص على تغطية كافة مراحل سلسلة القيمة بدءاً بعملية التصميم ومروراً بالإنتاج والتطوير وإدارة دورة حياة المنتج.

ويتضمن دور الهيئة العمل على الآتي:

  • وضع قوانين قطاع الأزياء.
  • إطلاق جمعية محترفي الأزياء السعوديين.
  • سرد قصة الأزياء السعودية من خلال قنوات التواصل والفعاليات.
  • إنشاء استوديو لتطوير المنتجات لدعم المصممين.
  • تعزيز الاستثمار في البحث والتطوير في تقنيات المنسوجات المستدامة والمبتكرة.
  • جمع البيانات حول قطاع الأزياء السعودي وإتاحة الوصول إليها.

  • إقامة المعارض الوطنية والدولية.
  • إعداد برنامج إرشادي للمصمّمين.
  • توسيع وإثراء برامج التعليم السعودية المتعلقة بالأزياء (الدراسات الجامعية، والمقرّرات الدراسية القصيرة، والدورات التدريبية).
  • إرساء شبكة من مؤسسات معنية بتطوير المنتجات في القطاع الخاص.
  • دعم فرص تطوير المنتجات للمصممين المحليين.
  • جذب الاستثمارات لتطوير منظومة تصنيع محلية في مجال الأزياء.

اقرأ أيضاً:بمشاركة 275 مصممة.. اختتام فعاليات معرض "أنا عربية" في نسخته الرابعة