«شؤون المسجد النبوي» توضح الإجراءات الوقائية المتبعة يوميًا

كشفت «الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي» عن أهم الإجراءات الوقائية الاحترازية المتبعة يوميًا في المسجد؛ لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

الإجراءات الوقائية المتبعة يوميًا بالمسجد النبوي

وأوضحت شؤون المسجد الإجراءات، التي تقوم بها بشكل يومي؛ من أجل الحفاظ على سلامة الجميع، والحماية من الفيروس، والحد من انتشاره.

الإجراءات الوقائية العامة:

- إغلاق المسجد النبوي بعد صلاة العشاء بساعة، وفتحه قبل صلاة الفجر بساعة.

- عدم السماح بالاعتكاف والافتراش، ومنع إدخال الأطعمة والمشروبات.

- إغلاق المسجد القديم حتى الروضة الشريفة.

-  التعقيم والتطهير عن طريق غسل الأرضيات في الساحات الخارجية 7 مرات يوميًا.

- غسل الممرات ومداخل الأبواب، عدة مرات في اليوم.

- لبس الكمامات والقفازات للعمالة.

- زيادة مواد التطهير السائلة المستخدمة.

- غسل وتعقيم دورات المياه قبل أداء الصلوات وبعدها، بواقع 10 مرات بشكل يومي.

 على الجانب الفني، جاءت الإجراءات كالآتي:

- تجديد التهوية بشكل مستمر، من خلال فتح القباب داخل المسجد، وإغلاق المظلات في الساحات.

- تغيير فلاتر التكييف داخل المسجد النبوي بشكل متكرر؛ لحمايتها من أي فيروسات.

- تهيئة الممرات وجعلها سالكة؛ لتسهيل وصول المسعفين للحالات الطارئة.

وتتمثل الإجراءات المتبعة على المستوى الإعلامي، في التالي:

- تكثيف البرامج والحملات التوعوية ونشرها.

- تسليط الضوء على الاحترازات الوقائية، التي اتخذتها الوكالة.

- رصد ما ينشر عن المسجد النبوي، والحيلولة دون نشر الشائعات.

إنفوجراف| تدابير الحرم المكي والمسجد النبوي لمكافحة كورونا