«الأميرة أضواء بنت فهد» سفيرة للسلام العالمي والنوايا الحسنة
حققت المرأة السعودية خلال الفترة الماضية، الكثير من الألقاب والنجاحات، ومن ضمنهم تنصيب الأميرة أضواء بنت فهد بن سعد آل سعود «سفيرة للسلام العالمي والنوايا الحسنة».
الأميرة أضواء بنت فهد
وتتقلد الأميرة أضواء، نهاية الأسبوع الجاري، منصب «سفيرة للسلام العالمي والنوايا الحسنة»، بتكليف رسمي وشهادات ودرع وعضوية ووشاح من المركز العربي الأوروبي للقانون الدولي وحقوق الإنسان.بالإضافة إلى منحها شهادة الدكتوراه الفخرية في السلام من جامعة «أوسلو» بالنرويج.
من جهتها، أكدت الأميرة أضواء أن هذا التكريم يحملها الكثير من المسؤوليات والأعباء للمجتمعات العربية والأفراد والمسؤولية المجتمعية؛ لتحقيق السلام ونشر ثقافة التسامح والسلام.
وتابعت «بالإضافة للتعاون الاجتماعي والأمل ومد الأيدي، من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية والنهوض بالشعوب العربية».
ويعد التكريم للأميرة أضواء ليس الأول، إذ حصلت سابقًا على الدكتوراه الفخرية من كلية الدراسات البريطانية، وعضوية لمدى الحياة في المنظمة الفيدرالية لأصدقاء الأمم المتحدة.
وفي عام 2019، تم اختيار «أضواء» من الشخصيات الأكثر تأثيرًا في مجال العمل المجتمعي، ورعاية ودعم الأيتام وذوي الإعاقات والاحتياجات الخاصة، ودعم مرضى السرطان.
