احتقان الأنف المزمن هو مشكلة شائعة تتفاقم غالبًا خلال فصل الشتاء. يعاني العديد من الأشخاص من صعوبة في التنفس الطبيعي نتيجة للتغيرات المناخية وغيرها من العوامل.
هذا التقرير يستعرض الأعراض المرتبطة باحتقان الأنف المزمن، كما يناقش الأسباب المحتملة ويقدم عدة طرق للعلاج والتخفيف من هذه الحالة.
الشخير نتيجة للتنفس من الفم أثناء النوم.
الصداع المتكرر والشعور بالثقل في منطقة الجبهة والوجه.
تقلبات في حاسة الشم، وأحيانًا فقدانها.
إفرازات أنفية مستمرة وأحيانًا سيلان الأنف.
التهاب الحلق والسعال بسبب التصريف الخلفي للمخاط.
[caption id="attachment_112400" align="aligncenter" width="1024"] احتقان الانف[/caption]
العدوى: الفيروسات مثل الإنفلونزا والبرد شائعة في الشتاء وتسبب احتقان الأنف.
الهواء الجاف: التدفئة المركزية تقلل من رطوبة الهواء، مما يؤدي إلى جفاف الأغشية المخاطية.
التغيرات البيئية: الانتقال من الهواء البارد إلى الدافئ يمكن أن يسبب التهاب الأغشية الأنفية.
مشاكل بنيوية: انحراف الحاجز الأنفي أو وجود الزوائد الأنفية يمكن أن يؤدي إلى احتقان مزمن.
استخدام بخاخات الأنف المحتوية على الستيرويدات لتقليل الالتهاب.
استخدام مضادات الهيستامين ومزيلات الاحتقان للتحكم في الأعراض.
العلاجات المنزلية:
استنشاق البخار لترطيب الممرات الأنفية.
استخدام المرطبات لزيادة رطوبة الهواء.
الغرغرة بماء مالح لتخفيف التصريف الخلفي وتنظيف الأنف.
التغييرات السلوكية:
تجنب المواد المثيرة للحساسية وتحسين جودة الهواء الداخلي.
الحفاظ على الترطيب بشرب السوائل الدافئة والماء بكثرة.
الإجراءات الطبية:
في حالات انحراف الحاجز الأنفي أو الزوائد الأنفية، قد يوصى بإجراء جراحي.
اقرأ أيضًا: احذري اللبن أو محاولة التقيؤ.. هذا ما يجب فعله عند ابتلاع مواد التنظيف