سونيا مجيد تعتمد دار أزياء «المنصوري» في إطلالتها

كشفت سونيا مجيد؛ المطربة الباكستانية، عن اختيارها لـ "منى المنصوري"؛ مصممة الأزياء العالمية الإماراتية، لتكون هي المشرفة على اللوك الخاص بها في المناسبات الكبيرة والحفلات، مؤكدة أن هذا التعاون سيشكل فارقًا خلال ظهورها على المسرح، لافتة إلى أنه تتويج لعلاقة طيبة امتدت بينهما منذ فترة طويلة، وانتهت بهذا الاتفاق.

في البداية، أرجعت المطربة الباكستانية، الفضل في حضورها المتميز، خلال حفلاتها الأخيرة، الفضل إلى روعة التصميمات وفخامة الأقشمة وجمال الألوان والذوق الرفيع في التطريزات، التي ارتدتها من دار المنصوري للأزياء.

وأشادت مجيد؛ بـ "منى المنصوري"؛ مصممة الأزياء العالمية، قائلة: "تعّد واحدة من أبرز العلامات في مجال الموضة والأزياء، ليس بمنطقة الخليج العربي فقط، ولكن على مستوى العالم، إذ أن لها سمعتها الرائعة التي تسبقها، في أي أسبوع للموضة أو حدث عالمي، في عواصم الموضة الرئيسية بالعالم.

وقالت مجيد؛ عبر تغريدة لها على حسابها الرسمي على موقع التدوينات القصيرة "تويتر": "الأسلوب هو كل شيء والموضة جزء من الهواء اليومي، تتغير طوال الوقت، وهناك ثورة في الموضة والأزياء، لا تجعل الموضة ملكًا لك، ولكن لك الحق في أن تقرر ما أنت عليه، وما الذي تريد التعبير عنه بالطريقة التي تريد".

وأضافت: قد يكون من الصعب توضيح قوة الأناقة والأزياء، من خلال الكلمات، لكن شكر خاص لـمنى المنصوري؛ لأنها فعلت ذلك، كل ما ترتديه هو كيف تقدم نفسك للعالم شكرا 🙏 على الحب".

وأردفت المطربة الباكستانية، قائلة: "يمكنك الحصول على أي شيء تريده في الحياة إذا ارتديته، الأناقة شيء يمتلكه كل منا بالفعل، وتصبح الحياة أسهل عندما يكون لديك تعويذة تلجأ إليها، وتثق بها لتقديم نصيحة ملائمة، بغض النظر عن مرحلة الحياة التي تعيشها".

 

من جانبها، أعربت منى المنصورى؛ عن ترحيبها باختيار المطربة سونيا مجيد؛ لها لتكون المشرفة على اللوك الخاص بها في كل المناسبات، لافتة إلى قوام سونيا الذي يتفاعل بقوة مع التصميمات ويعطيها سحرًا وجمالًا.

وأكدت المنصوري؛ أنها ستقدم خلال الفترة المقبلة مجموعة من التصميمات المبتكرة لـ "مجيد"؛ ستكون مفاجأة للجميع، موجهة الشكر للمطربة الباكستانية، على اختيارها دار المنصورى لتكون هي المشرف العام على ملابسها خلال ظهورها الفني طوال الفترة المقبلة.

اقرأ أيضًا:

الفلسطينية دلال أبو آمنة تُضيء “ليالي الطرب في قدس العرب”