يشعر الكثير من الأشخاص بـ «الصداع الارتدادي»؛ بسبب استخدام الدواء بشكل منتظم، وطويل المدى لكي يتم معالجة الصداع.
وأضافت أن الكثير من المصابين بالصداع يتناولون العديد من الأدوية لعلاج الصداع، وتساهم مسكنات الألم على التخلص من الصداع العرضي والإصابة بالصداع الارتدادي.
وأشارت إلى أن الصداع الارتدادي، هو السبب الأكثر شيوعًا للصداع الثانوي، وعادة ما يبدأ في وقت مبكر من اليوم ويستمر حتى نهايته.
وقالت: «إن هذا الصداع قد يتحسن مع أخذ المسكن، ولكن يزداد سوءًا عندما ينتهي مفعوله».
وأشارت إلى أن الصداع الارتدادي يُسبب مجموعة من الأعراض، وقد تخلتف الآلام من حين لآخر، ومن هذه الأعراض:
- ألم الرقبة.
- الأرق.
- شعور احتقان الأنف.
- انخفاض جودة النوم.
وأوضحت، أن تلك الأعراض المذكورة؛ هي للتعريف وليس للتشخيص، وأنه من الممكن أن يختلف التشخيص مع تشابه الأعراض.