تلوثت أيادي أندرس بهرنغ بريفيك، بالدماء، بعدما قتل 77 شخصا، حيث يقبع خلف أسوار السجون، لكنه قرر فجأة مقاضاة الحكومة النرويجية بسبب ما أسماه انتهاك حقوقه الانسانية.