لطالما تم الترويج للسجائر الإلكترونية على أنها بديل أكثر أمانًا للسجائر، حيث تزعم بعض الشركات أن منتجاتها لا تشكل أي خطر للإصابة بالسرطان.
أظهرت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يقضون الكثير من الوقت على إنستغرام وتيك توك هم أكثر عرضة لتدخين السجائر الإلكترونية.
توصلت دراسة حديثة إلى أن استخدام السجائر الإلكترونية خلال فترة المراهقة قد يزيد من احتمالية التعرض للمعادن الثقيلة، ويمكن أن يؤثر سلبًا في نمو الدماغ والأعضاء.
السجائر الإلكترونية التي تحتوي على نكهة المنتول قد تكون أكثر ضرراً على الرئتين من الأنواع التي لا تحتوي عليها.
صناعة التبغ تستهدف الأطفال بشكل متعمد باستخدام السجائر الإلكترونية، وأن هذه المنتجات قد تكون خطيرة للغاية على الشباب.