في جريمة بشعة، تجرد رجل من بنسلفانيا من جميع المعاني الإنسانية، وقطع رأس والده الموظف في الحكومة الفيدرالية، البالغ من العمر 68 عامًا، ثم رفع رأس الضحية في مقطع فيديو مشحون سياسيًا على موقع يوتيوب ينتقد الحكومة الفيدرالية وإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.