مخاطر ومحاذير استخدام الليزر الكربوني للبشرة

يستخدم الليزر الكربوني للبشرة خلال الآونة الأخيرة بشكل واسع، إلا أن الكثيرون لا يعلمون مخاطره والنتائج السلبية المترتبة عليه.

 

الليزر الكربوني للبشرة

 

وهو أحد التقنيات الحديثة المستعملة؛ لعلاج مشاكل البشرة المختلفة، ولكن لديه سلبيات مثل مختلف التقنيات.

ومن المشكلات التي يُعالجها الليزر الكربوني للبشرة الآتي:

  • التجاعيد.
  • المسامات الواسعة.
  • التصبغات الجلدية.
  • الندوب.
  • آثار حب الشباب.
اقرأ أيضًا.. “قراءة بدون إجهاد”.. 4 نصائح للحد من إرهاق العينين

ويختلف نوع الليزر من حالة لأخرى، فقد يحتاج التقشير الكربوني، مثلاً، من المريض البقاء في البيت مدة أسبوعين لحين تعافي البشرة تمامًا، وفي أحيان أخرى قد يكون الليزر الكربوني بسيطًا والغرض منه فقط تنظيف البشرة.

وهناك بعض الأنواع تحتاج إلى تخدير موضعي أو تخدير كامل، فهناك أنواع تعمل على إزالة طبقة كاملة من البشرة لتجديدها.

وتوجد آثار جانبية خفيفة بعد الخضوع للجلسة، مثل بشرة وردية قليلاً، أو قد تكون المضاعفات المتوقعة أكثر حدة تبعًا لنوع جلسة الليزر الكربوني، فتشمل أمورًا مثل:

  • خروج سوائل من مسامات البشرة.
  • تورم وانتفاخ.
  • احمرار حاد.
وعادة ما تتلاشى الأعراض الحادة المذكورة بعد 10-14 يومًا، كما تستمر البشرة بالتحسن بعد العلاج بأشهر.

وهناك عدد من المخاطر التي يجب الحرص منها وأخذ إمكانية حدوثها في الاعتبار، مثل :الندوب، التصبغات، التهابات، والشعور بالحرقة.