يتساءل الكثير من المواطنين في المملكة، عن «ماذا بعد؟» في ظل خضوعهم لإجراءات احترازية قيدت من الحركة العامة؛ للحد من خطر عدوى فيروس كورونا المستجد، الذي اجتاح دول العالم، بشكل أثار الكثير من المخاوف.
وأضاف: «أسهل الطرق لمعرفة حجم انتشار الفيروس هي متابعة التجارب العالمية، في الدول التي تأخرت في التقيد بالإجراءات الاحترازية للوقاية من كورونا».
وأشار المتحدث إلى أنه مازلت المملكة في مراحل مبكرة للغاية واستباقية من تطبيق الإجراءات الاحترازية الوقائية.
وأوضح أنه حاليًا يجب الالتزام بكل التعليمات والإجراءات؛ من أجل تجنب القصص المحزنة التي عاشتها الدول الموبوءة بالفيروس.
https://twitter.com/i/status/1245036887477080064