الجوهرة العطيشان: 40% نسبة النساء في الوظائف العامة من إجمالي الموظفين
أشادت الأستاذة الجوهرة العطيشان؛ رئيس مجلس إدارة شركة سواحل الجزيرة الإعلامية؛ رئيس تحرير مجلة رواد الأعمال، بالدور الريادي للمرأة السعودية وزيادة نسبة مشاركتها في سوق العمل بشكل ملحوظ.
وأوضحت «الجوهرة» أنه وفقًا لإحصائيات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية، بلغت نسبة المشاركة الاقتصادية للإناث السعوديات من 15 سنة فما فوق، 33.5% بنهاية 2020م.
كما تضاعفت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 8 .31 %، متجاوزين بذلك مستهدف الرؤية لعام 2030 للوصول إلى نسبة 30%.
أما نسبة السيدات العاملات في القطاع الحكومي كانت 39%، وأصبحن 41 %.
كذلك، لفتت إلى أن معظمهن في قطاعي التعليم والصحة، وبعضهن في الوزارات والجهات الحكومية الأخرى.
كما أشارت الأستاذة الجوهرة العطيشان، أنه بالنسبة للقياديات فكان 1.6 % خلال عام 2017 وصلت مؤخرًا إلى 2.5 %.
وفي القطاع الخاص، بلغت نسبة النساء في المناصب القيادية العليا والمتوسطة نحو 25%.
وقالت «بينما لم يكن هناك أي سيدة في وزارة العدل مثلا قبل 4 سنوات أصبح هناك 2000 سيدة أكدن جدارتهن وكفاءتهن وأصبح تولي المرأة لمنصب قاضية وشيكا جداً».
كذلك، في مجال التعليم أصبحت الفتيات يمثلن 56 % من إجمالي الخريجين الجامعيين.
وأضافت «حتى دعمها في سوق العمل بمبادرات مختلفة مثل مبادرة خدمة ضيافة أطفال المرأة العاملة وبرنامج وصول لدعم نقلها وغيرها من المبادرات».
المرأة السعودية في أرقام مختصرة
وخلال مشاركة الأستاذة الجوهرة العطيشان، في فعاليات اليوم الثالث من معرض بيزنكس، ضمن الجلسة الثالثة التي رفعت شعار “المرأة في عالم الأعمال والاستثمار في العلامة التجارية”، قدمت إنجازات المرأة في أرقام مختصرة، كالتالي:20% من إجمالي مقاعد مجلس الشورى للسيدات "30 سيدة" "150 عضوًا".
50% من إجمالي مقاعد عضوية مجلس حقوق الإنسان للسيدات.
%81 نسبة مشاركة المرأة من إجمالي النساء الناخبات في المجالس البلدية.
40% نسبة النساء في الوظائف العامة من إجمالي الموظفين
25.8% نسبة انضمام السيدات للعمل الدبلوماسي في وزارة الخارجية.
130% ارتفاعًا في نسبة السعوديات الملتحقات بالقطاع الخاص خلال أربع سنوات.
65% الزيادة في عدد السجلات التجارية التي أصدرت للسيدات خلال عام 2019 .
69% نسبة مشاركة المرأة في الأعمال الخيرية.
اقرأ أيضًا: الجوهرة العطيشان خلال مشاركتها في معرض بيزنكس: «المشروعات الريادية هي قاطرة التنمية»
