صيام المرأة الحامل بتؤام قد يُعرضها إلى الكثير من المضاعفات؛ نظرًا لاحتياجها إلى التغذية السليمة والفيتامينات والمعادن والطاقة على مدار اليوم، وقد يؤدي الصيام إلى تعرضها وجنينها إلى الخطر الشديد.
1- الوضع الصحي للسيدة الحامل والأجنة. 2- عدم وجود أي عوارض مرضية، مثل «الأنيميا، السكر الحملي، التقيؤ والغثيان». 3- مواعيد محددة لتناول الأدوية.
وقد تعتقد الكثير من الحوامل أن الإفطار في رمضان إثم عليها، ولكن يوجد رخصة شرعية لمن لم يستطع صيام رمضان في حال تعذر حالتها، ويمكن التعويض بعد انتهاء الشهر المبارك.
- تأخير السحور - تعجيل الفطور - الإكثار من تناول السوائل خاصة الماء - الاعتماد على إفطار صحي يحتوي على مختلف العناصر الغذائية - تناول الحلويات باعتدال؛ لأنها غنية بالسعرات الحرارية اللازمة لطاقة الجسم - التركيز على الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل «اللحوم البيضاء أو الحمراء، الأسماك، والبيض» - تناول الخضروات الطازجة والفواكه - التقليل من النشويات - تجنب الأطعمة التي تحتوي على البهارات والتوابل الحارة - البعد تمامًا عن المياه الغازية - التقليل من تناول والشاي والقهوة
وفي حالة الصوم وتعرض الحامل إلى أي مضاعفات، مثل «انخفاض الضغط، برودة الأطراف، الغثيان، والدوار» عليها أن تٌفطر فورًا ولا تكمل صومها؛ لتجنب تفاقهم حالتها الصحية.