قبل عيد ميلاد عادل إمام ال79..الجمهور بين التهنئة والحزن: كان بيفكرنا بطعم رمضان
بين التهنئة بـ«عيد ميلاد عادل إمام الـ79» وغياب الزعيم عن مسلسلات رمضان 2019 للمرة الأولى منذ 7 سنوات، انقسمت مشاعر الجمهور بين رسائل حب وتغزل.
ففي الوقت الذي يحتفل الجمهور بـ«عيد ميلاد عادل إمام الـ79» وتنتشر عبارات التهاني، تسيطر حالة من الحزن على الجمهور؛ لغيابه عن مسلسلات رمضان 2019 الذي عودنا خلالها على أعمال درامية هادفة ننتظرها من العام للعام.
غياب عادل إمام عن مسلسلات رمضان 2019
وخيم الحزن على جمهور الزعيم، ففي البداية بدأت التساؤلات على الحساب الرسمي للزعيم على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» حول مشاركته في مسلسلات رمضان 2019 خاصة بعد الإعلان عن تصوير مسلسل «فلانتينو».
وبعد بدء شهر رمضان المبارك وتأكيد عدم مشاركة الزعيم في مسلسلات رمضان 2019، خيمت حالة من الحزن على الجمهور، ووجهوا للزعيم العديد من الرسائل على صفحته الرسمية على «فيس بوك».
رسائل الجمهور للزعيم عادل إمام
وبعث واحدًا من جمهور الزعيم في الصين رسالة مؤثرة له، قائلًا «رسالة ياريت أدمن الصفحة يبلغها للراجل اللي غيابه زعلني أوووي، انت كنت بتصبرني علي مرارة ليالي رمضان كل سنة، كنت بتفكرني بكل حاجة لها طعم بمصر كنت بتصبرني وانا بتسحر كل يوم لوحدي هنا في الصين».
وأَضاف «متستغربش لما يبلغوك رسالتي، انت بالنسبة لك التمثيل ده فن أو شغل بس بالنسبة ليا كان مختلف كنت لما بشوفك في رمضان وقت السحور هنا من الصين انت كنت سبب انك بتخليني ادخل عالم افتراضي مربوط مع الماضي بحياتي في مصر ومكنتش بشعر اني لوحد وقت السحور، بغيابك واتمنا يكون المانع خير انا اصبحت حاسس بالوحده ومبقاش ليا نفس اتسحر لوحدي».
كما عبر عن رغبته الشديدة في التواصل مع الزعيم عادل إمام، تاركًا له رقم الهاتف، قائلًا «كنت اتمنا اسمع صوتك، أين انت يا زعيم مصر لماذا لست موجود على الشاشة اتمنا يكون المانع خير؟».
وقالت أخرى «بجد حاسة انى ناقصنى حاجة انا كنت بستنى رمضان علشان اشوف مسلسل ليك ومش عارفة اتفرج على اي حاجة لانى مش حاسة بطعمها بجد قلت نزول مسلسلك مقصر فيا كتير وبدعلك ربنا يديك الصحة وكل رمضان وانت معانا».
وفي سياق متصل، تغزلت واحدة من الجمهور في أعمال الزعيم في عيد ميلاده الـ79، قائلة «كل واحد في الحياة له بصمة وتأثير خاص به، ولكن بصمة الزعيم تختلف عن غيرها من البصمات، التي ستظل عالقة بالأذهان مهما مر الزمن، كل سنة والزعيم سبب فى سعادة الملايين».
