7 علامات للإصابة بـ«سرطان الغدة الدرقية»

يعتبر سرطان الغدة الدرقية من الأمراض الخطيرة؛ نظرًا إلى أنه في البداية لا تطرأ أعراض واضحة؛ لذلك فهو بمثابة قنبلة موقوتة.

وتعتبر الغدة الدرقية بوجه عام، من أهم الأعضاء في جسم الإنسان، لأنها مسؤولة عن إنتاج هرمونات تعمل على تنظيم ضربات القلب وضغط الدم والوزن وحرارة الجسم.

وتستعرض «الجوهرة» في السطور التالية، أسباب وأعراض سرطان الغدة الدرقية التي يجب الالتفات لها.

أعراض سرطان الغدة الدرقية

لا يسبب سرطان الغدة الدرقية في البداية أي أعراض، ولكن مع نمو الورم قد يظهر على المريض 3 علامات تحذيرية، بحسب جمعية السرطان الأمريكية، وهي:

- كتلة في الرقبة تنمو بسرعة في بعض الأحيان. - تورم في الرقبة. - ألم في مقدمة العنق، يصل أحيانًا إلى الأذنين. - وجود بحة في الصوت عندما ينتشر السرطان على طول العصب الذي يتحكم في الأحبال الصوتية. - السعال المستمر. - زيادة حجم الورم بالغدة الدرقية قد يسبب صعوبة في البلع. - ضيق التنفس، نتيجة ضغط الورم على القصبة الهوائية.

أسباب الإصابة بسرطان الغدة الدرقية: لا يوجد سبب واضح للإصابة بسرطان الغدة الدرقية، ولكن هناك عوامل مشتركية تم رصدها بين المصابين وهي:

- التاريخ العائلي للمرض: إذا كان أحد الأبوين أو الأشقاء مصابًا بعقيدة الغدة الدرقية. - العمر: ترتفع نسب الإصابة بعقيدات الغدة الدرقية بين كبار السن.

علاج سرطان الغدة الجراحي:

سرطان الغدة الدرقية يتم، عادة، إخضاع الغالبية من المرضى المصابين بسرطان الغدة الدرقية لعملية جراحية بهدف استئصال الغدة الدرقية، كلها أو الجزء الأكبر منها.

وتشمل الإجراءات الجراحية المتبعة في علاج سرطان الغدة الدرقية:

  • استئصال كل الغدة الدرقية، أو الجزء الأكبر منها
  • استئصال الغدد اللمفاوية الرقبية (في الرقبة)
  • المعالجة الهرمونية (Hormonal therapy) للغدة الدرقية
  • المعالجة الإشعاعية (معالجة بالأشعة - Radiation therapy) بواسطة اليود
  • المعالجات الإشعاعية الخارجية
  • المعالجة الكيماوية (Chemotherapy)
 

اقرأ أيضًا.. قبل إجراء العملية.. 3 أسئلة يجب سؤالها للطبيب