وجاء في الفيلم عدد من المشاهد والصور الخاصة بالحجاج، وهم يقومون بتأدية مناسك الحج، بالإضافة لتنقلاتهم بالحافلات وراحلين ما بين منى ومزدلفة وعرفات.
ووثق الفيلم، وسائل النقل الجوية والبرية والبحرية في ذلك الوقت، والتي كانت من ضمنها «الطائرات الخاصة بالخطوط الجوية»، والتي كانت كل دقيقتين في مطار جدة تحمل الحجاج.
وأثناء الفيلم، ظهر الملك فيصل بن عبد العزيز؛ حيث كان حينها وليًا للعهد، خلال استقباله ووداعه مع رؤساء بعثات الحج، وذلك بخلاف مشاركته في غسل الكعبة.
وكُلف الملك فيصل في هذا الوقت، من الملك سعود بن عبدالعزيز؛ نظرًا لظروفه الصحية، بمباشرة الإشراف الخاص بتنظيم وسير شؤون الحج والحجاج، بتكليف من الملك سعود بن عبدالعزيز لظروفه الصحية.