أناقة وبراعة بالتصميم.. مواصفات ساعة برميجياني فلورييه

أعلنت دار الساعات برميجياني فلورييه عن "ساعة توندا 1950" سكالتون الأنيقة، والتي يأتي إصدارها بمناسبة يوم الأب العالمي الموافق 21 يونيو المقبل.

وتتوافر الساعة بطراز نحيف وميناء مهيكل بالكامل لعرض تفاصيل آليتها الدقيقة، والتي تجعل الساعة إصدارًا مرموقًا للغاية.

وتعرض" مجلة الجوهرة" أبرز مواصفات ساعة برميجياني فلورييه الجديدة.

هيكل الساعة

تم هيكلة اللوح الرئيسي والجسور إلى أقصى حد؛ لتصبح الساعة مرئية من الداخل، مع الاحتفاظ فقط بالمواد التي تحتاجها الساعة للعمل.

وحققت الدار توازنًا مثاليًا بين تعرية الحركة، والبوح بأسرارها بشكل أفضل، والحفاظ على صلابة كل مكون هو أمر ضروري لضمان عملها حسب التصميم.

ويمكن لمستخدمي الساعة رؤية الوزن الجزئي المتأرجح من الخلف وعلى سطح الحركة، وذلك مع "حبة بالكاد" المحفورة على الجزء الخلفي.

ميناء الساعة

تحتوي توندا 1950 سكالتون على ميناء زفير؛ ما يضمن عدم وجود أي عوائق أمام رؤية الحركة الهيكلية، باستثناء ما حول السطح الخارجي؛ حيث يتم إحاطة الكريستال بحافة معدنية من الذهب الوردي تعرض مسار وعلامات الدقائق؛ فيما يتميز الجزء الخلفي من هذه الحافة بنقش مفصل للغاية، مع شغل حلزوني أنيق متحد المركز يزين سطحه.

تفاصيل أنيقة

يتميز إصدار توندا 1950 سكالتون بالأناقة الخالدة لطراز فائق النحافة، مع الاهتمام الدقيق بكل مساحة للحجم؛ ما يضمن تناسقه وتصميمه المريح واستناده إلى النسبة الذهبية؛ حيث يبلغ قطر العلبة الفولاذية 40 مللم، وسماكتها 8.2 مللم فقط، وتمتد إلى أربع عروات تحيط بالحزام بشكل الدمعة المميز الذي يحاكي منحنى المعصم بشكل جميل.

ويمكن تعديل مشبك الصلب القابل للطي في 5 أوضاع بضغطة واحدة، ويمكن لمرتدي الساعة ضبط الطول الفعلي للحزام بالملليمتر دون الحاجة إلى التبديل لثقب مرفق آخر في الجلد.

حركة PF707

وهو ابتكار جديد من الدار في الساعة؛ لتعمل بطريق تدوير كتل القصور الذاتي بدلاً من ضبط الطول النشط لزنبرك الميزان، وتسمح هيكلة حركة PF707 بالكشف عن أسرارها دون أن تجعلها أكثر هشاشة، وذلك بفضل براعة تصميمها وخبرة مركز صناعة الساعات المستقل للعلامة، الذي جعلها مقاومة للصدمات مع ضمان ثبات الدورة الزمنية للساعة.

كتب- مصطفى صلاح