أعلن المقام السامي، موافقته على إطلاق اسم سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على دار القلم للخط العربي في المدينة المنورة، وتحويله لمركز عالمي للخط والخطاطين من مختلف دول العالم.
من جانبها، أكدت وزارة الثقافة في بيان لها، أن الوزارة تتولى الإشراف على المركز بالتنسيق مع دارة الملك عبدالعزيز؛ للعمل على تطويره، وفق الأمر السامي.
ويضم مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي، متحف ومعرض ومعهد للخط العربي، كما يحتوي على ملتقى للخطاطين والعرب والمسلمين.
ووفق هذا القرار، تتحول الدار إلى منصة عالمية رائدة للخط العربي، تحت إشراف وزارة الثقافة السعودية؛ تأكيدًا على المكانة الريادية للمملكة كونها الحاضنة للخط العربي.