أعلنت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة، عن بدء استقبال الأعمال المشاركة في مسابقة جائزة “ضياء عزيز للبورتريه” في نسختها الثامنة، والتي تقرر أن يكون شعارها هذا العام “بورتريه الإبل”.
تفاصيل المشاركه في جائزة ضياء عزيز ضياء لعامها الثامن 2024 وموضوعها ( الإبل) والله الموفق pic.twitter.com/6vxsWZOm4Q
— Dia Aziz ضياء عزيز (@diaazizdia) August 1, 2024
جائزة “ضياء عزيز للبورتريه”
وأوضحت الجمعية عن شروط وأحكام المسابقة في موقعها، مشيرة إلى أن آخر موعد لاستقبال الأعمال هو 30 من شهر نوفمبر القادم. كما دعت الفنانين المهتمين بهذا الشأن إلى إرسال صور الأعمال وبياناتهم. وففا لوكالة الأنباء السعودية”واس”.
واوضحتة فيها اسم الفنان الكامل، ورقم الجوال، ومحل الإقامة، ومقاس اللوحة، وسنة الإنتاج على الرابط التالي: [email protected].
شروط المسابقة
- أن يكون العمل حديث ولم يشارك في أي مسابقة أخرى.
- يسمح باستخدام الألوان الزيتية والأكريليك فقط.
- أن يحمل العمل رسالة ورؤية فنية مبتكرة.
- يسمح بالمشاركة بثلاث اعمال كحد أقصى.
- ألا يكون العمل مطبوعًا أو منقولًا من صورة فوتوغرافية أو منسوخًا من عمل فني آخر
كما ترسل صور الأعمال مع البيانات: اسم الفنان كامل، رقم الجوال، محل الإقامة، مقاس اللوحة، سنة الانتاج.
على أن آخر موعد لاستقبال صور المشاركات 2024/11/30.
الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون
الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، وتعرف بـ “جمعية الثقافة والفنون”، هي جمعية تهدف لتنمية المواهب الشابة وتطوير الفنون والثقافة والحفاظ على التراث وتطويره.
إضافةً إلى تنمية المواهب، وتحفيز الموهوبين، ودعم المصالح الفنية والاجتماعية في المملكة العربية السعودية، تأسست عام 1393هـ/1973م. وفقا للموقع الرسمي للجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.
تأسيس الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون
بدأت فكرة إنشاء الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون من مجموعة شعراء وممثلين وموسيقيين وفنانين يهدفون لجمع شتاتهم ورعاية مصالحهم الاجتماعية والفنية تحت اسم واحد.
ونتج عن ذلك صدور الترخيص المبدئي للجمعية عام 1393/1973، قبل أن تمنح الترخيص النهائي عام 1395/1975.
وفي عام 1398/1978 اكتسبت الجمعية اسمها الحالي بإضافة لفظة “الثقافة” بعد أن كان اسمها عند تأسيسها “الجمعية العربية السعودية للفنون”.
وكانت لفظة “الفنون” في أول الأمر مقدمة على الثقافة، ثم صدر قرار بتعديل الاسم وتقديم الثقافة على الفنون لشموليتها واعتبار الفنون جزءًا من الثقافة.