جائزة الأميرة نورة للتميز النسائي تفتح باب التسجيل في دورتها الرابعة

أعلنت أمانة جائزة الأميرة نورة للتميز النسائي، عن فتح باب الترشيح للجائزة في دورتها الرابعة، برعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.

جائزة الأميرة نورة للتميز النسائي

وتُعد جائزة الأميرة نورة، هي أول جائزة سنوية تنفرد بالاحتفاء بالإنجازات المتميزة للمرأة السعودية في المملكة، وتسليط الضوء عليها.

وتركز الجائزة على (6) مجالات؛ هي كالآتي؛

  • مجال العلوم الصحية وموضوعه: صحة المرأة.
  • العلوم الطبيعية وموضوعه: الطاقة والطاقة المتجددة.
  • الدراسات الإنسانية وموضوعه: دراسات علمية أبرزت الهوية المحلية والتراث الوطني.
  • والأعمال الفنية وموضوعه: الخط العربي.
  • الأعمال الاجتماعية وموضوعه: الأوقاف النسائية.
  • بالإضافة إلى مجال المشاريع الاقتصادية وموضوعه: مشاريع ريادية ساهمت في دعم السياحة الداخلية.
جائزة الأميرة نورة للتميز النسائي

من جهتها، أكدت الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى؛ رئيسة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ورئيسة اللجنة العليا للجائزة، أنّ الدعم اللامحدود الذي تتلقاه المرأة السعودية من القيادة الرشيدة يأتي من الإيمان بقدرات المرأة وإمكاناتها والثقة بنجاحها في الإسهام مع شريكها الرجل في تحقيق الخطط التنموية وفق رؤية المملكة2030.

وقالت: يمثل التكريم والاحتفاء بإنجازات المرأة المتميزة ودعم مشاركتها النوعية في التنمية المستدامة، شاهدًا حيًا على الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، لجائزة الأميرة نورة للتميّز النسائي الهادفة إلى دعم حضور وتميّز المرأة محليًا وعالميًا.

وأشارت إلى أنّ جائزة الأميرة نورة للتميّز النسائي تُعد منصة شاهدة على قصص نجاح المرأة السعودية في جميع الميادين، ومحفزة للأجيال الجديدة من النساء على الإسهام الجاد في التنمية الشاملة.

يُشار إلى أنّ جائزة الأميرة نورة للتميّز النسائي، تعكس فلسفة حديثة لمواكبة أهداف رؤية المملكة 2030، وتُعد من أبرز المبادرات التي تقام سنويًا احتفاءً بالمميزات في شتى المجالات.

ويستمر الترشيح لجائزة الأميرة نورة للتميّز النسائي، حتى 15 من يناير 2022، وهو متاح للجهات الحكومية، والقطاع الخاص، والهيئات والمؤسسات العلمية والثقافية المعتبرة أو عن طريق الأفراد.

 

اقرأ أيضا: هل المعدد يستحق معاشًا لكل زوجة في الضمان الاجتماعي المطور؟.. «الموارد البشرية» تجيب