"أوديمار بيغه" تطلق الساعة الراقية  Sapphire Orbe المرصعة بالأحجار الكريمة

أطلقت  أوديمار بيغه، ساعة من فئة المجوهرات الراقية، هي Sapphire Orbe الرائعة؛ إذ تعد ساعةٌ سِريّة مفعمة بالغموض، ومن السهل تحويلها من سوارٍ إلى ساعة. وتعتبر Sapphire Orbe قطعة إبداعية فريدة، تدفع بحدود حِرفة الترصيع بالأحجار الكريمة إلى آفاقٍ أعلى جديدة، وتؤكد على روح الابتكار في المصنع، وعلى الدراية والبراعة اللتين يتمتع بهما.

تضم ساعة Sapphire Orbe أكثر من 12,000 حجرًا تم اختيار كل منها وفق معايير صارمة، وقطعها بشكلٍ إفرادي، وترصيعها يدويًا، وبتقنية الترصيع الثلجي وُضِعَت أحجار الماس والسافير على الحلقات المركزية الداخلية التي تتخذ شكل البتلة، وتدرجت ألوان هذه الأحجار في ست درجات مختلفة من اللونين الأزرق والبرتقالي، وبعشرين قطرٍ مختلف لكل لون؛ حيث تدرجت الأقطار بين 0.5 مم إلى 1.5 مم. وتتمتع هذه الساعة بعدة أوجه، فينبثق عنها تلاعبٌ لوني وضوئي يتغيران وفقًا لزاوية النظر إليها، ولقد استغرق ترصيع هذه التحفة ما يقارب من 1,050 ساعة عمل من الحرفيين الفنانين لدى أوديمار بيغه.

وتستمد Sapphire Orbe اسمها من النهر الذي يمرّ عابرًا بلدة لوبراسّو، موطن أوديمار بيغه، الواقعة في فالي دو جو، وتحاكي الطبيعة بتفاصيلها إلى حد بعيد، حيث تُجسد هذه الساعة نهرًا متلألئًا من الماس والسافير من خلال ألوانٍ متدرجة من الأزرق والبرتقالي تستحضر لحظات اندماج الليل مع النهار.

يقبع في المركز المقبب شكل كُروي قطره 2 سم، مُرصّع بأحجار السافير ذات اللون الداكن، وعندما تُقلَب هذه الكرة تتكشف الساعة ذات الميناء المصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط، ومرصوف بأحجار السافير ذات اللون البرتقالي المتدرج، وفي الداخل تُحتَضَن حركة الكوارتز الصغيرة.

تمت صياغة السوار من قِطَعٍ مرصعة بالماس، تمنح أقصى قدرٍ من المرونة والراحة.