إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا
معظم الشعراءِ الغزليين، لابد أن يكون لهم بيت أو بيتين في غزل العين فالعين تُعتبر نصف جمالِ الوجه، لذلك تُعتبر ترهلات الجفون العلوية مشكلة لدى السيدات، فهي تُخفي جمال أعينهن وتفقدهم جزء كبير من ثقتهم بأنفسهم وتعطي علامات تقدم السن للوجه أو علامات الإرهاق والحزن.
وقد تصل المشكلة في بعض الأحيان إلى أن يتسبب هذا الفائض من الجلد الموجود بالجفن العلوي في حجب الرؤية، مما يسبب الكثير من العوائق في الحياة اليومية.
https://youtu.be/AWMHhAzcHxY
ـ تُعتبر عملية اليوم الواحد ولا تستدعي غرفة عمليات رئيسية، ولا البقاء في المستشفى، ولا تحتاج إلى البنج كلي.
ثم ننصح بالراحة وتجنب بذل أي مجهود خوفًا من النزف، وخلال العشرة الأيام الأولى حينها يتم إزالة الخيوط والاستمتاع بالنتيجة التي تكتمل بعد إختفاء الكدمات التي لا تستمر أكثر من أسبوعين في معظم الحالات.
https://www.youtube.com/watch?v=YTazUdsLZKY&t=21s
https://www.youtube.com/watch?v=G8SuCgrJAsg
وأقوم أيضا بخطوة إضافية في بعض الحالات التي تعاني من فرط في قوة عضلة ما بين الحاجبين التي تتسبب في ظهور تجاعيد الغضب العمودية، حيث أقوم بتقنية إزالة جزء من هذه العضلة من خلال نفس الشق الجراحي، وبالتالي تتحسن ملامح الغضب، كما أنه يعالج تهدل الطرف الداخلي من الحواجب، وبذلك يضفي على الطرف الداخلي رونقًا مشرقًا ويعالج مظهر الغضب والإرهاق.
اقرأ أيضًا: د. أيمن حلمي يكتب: مقارنة بين أنواع شفط الدهون المختلفة