العناية بالشعر جزء أساسي من العناية العامة بالجسم والصحة. ينمو الشعر بمعدلات مختلفة تبعًا للعوامل الوراثية والبيئية، ولكن هناك العديد من الطرق الطبيعية التي يمكن أن تسهم في تعزيز نمو الشعر ومنع تساقطه.

يأتي زيت الجوجوبا من بذور شجرة الجوجوبا المعصورة على البارد.. وقد أشاد به أطباء الجلد وخبراء التجميل منذ أوائل الستينيات.لقد ألقى العلم الحديث الضوء على سبب قوة زيت الجوجوبا. فهو مليء بالعناصر الغذائية التي يحتاجها الشعر وفروة رأسك للحفاظ على صحتهما. وهذا يشمل فيتامين E والأحماض الدهنية الأساسية.

الشعر ليس مجرد مظهر جمالي فقط؛ بل هو مرآة تعكس أيضًا الكثير عن صحتنا العامة، فمن خلال مراقبة صحة شعرك، يمكنك الحصول على مؤشرات مهمة حول صحتك، لأن العديد من الأمراض يمكن أن تغير نوعية ومظهر الشعر.

البصل قد يكون خضارًا ليس مفضلًا لدى الجميع، سواء كان نيئًا أو مطبوخًا. ولكن هذا لا يعني أن هذه الخضروات الجذرية لا تستحق الاستفادة منها بطرق أخرى.فوائد البصل الصحية والجماليةالبصل عضو في جنس الآليوم وغني بالفلافونويد ومضادات الأكسدة، ويوفر مجموعة من الفوائد الصحية الداخلية التي يمكن أن تحسن الجمال الخارجي أيضًا. دعونا نستعرض بعض هذه الفوائد:

يعد زيت الأفوكادو أكثر من مجرد خيار صحي لإعداد وجبات الطعام. إنه أيضًا منتج تجميل رائع، ثبت أنه يرطب ويغذي شعرك وفروة رأسك.كما أنه يمتص بالكامل في الشعر والمسام. على عكس العديد من الزيوت، فإنه لا يترك فوضى دهنية سيئة المظهر.

أثبت الدراسات أن إضافة زيت الأرجان إلى نظام العناية بالشعر يعزز نموه، ويقلل من التجعد، ويرطب، ويحمي ويصلح البصيلات التالفة.

ترغبين في الحفاظ على صحة شعركِ، ولكن مع تزايد انشغالات حياتك اليومية، قد تهملين الاهتمام به، ما قد يؤدي إلى تصففه ربما على شكل كعكة ضيقة يومًا بعد يوم، وصولًا إلى سحب الفرشاة بقوة عند مواجهة التشابكات.

بقدر ما تلعب الوراثة دورًا حيويًا في تحديد حالة شعرك هناك عدة عوامل أخرى تحدد شكله. وتعد الظروف الجوية والتلوث والنظام الغذائي والنهج العام للعناية الشخصية بالشعر الذي تعتمديه أمرًا بالغ الأهمية لضمان صحة الشعر.