تشير التقديرات إلى أن 5% من البالغين حول العالم يعانون من الاكتئاب، ولكن لا يستطيع الجميع التعرف على الأعراض أو طلب المساعدة أو القول صراحة أنهم مصابون بهذا الاضطراب خوفًا من التعرض للوصم والتمييز.على الرغم من أنه حالة شائعة، إلا أن الاكتئاب لا يزال محاطًا بالأساطير التي تتعارض مع حق الأشخاص في الوصول إلى التشخيص والعلاج المناسبين لمساعدتهم على التعافي.