كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة كولومبيا الأمريكية عن مخاطر صحية جسيمة قد تنتج عن تذكر نوبات الغضب السابقة، حتى تلك التي لا تستمر سوى دقائق معدودة.