قد يواجه الطفل ضغوطًا في المدرسة، وهذا بالتأكيد يؤثر في الوالدين أيضًا.
وبصفتك أحد الوالدين قد تكون قلقًا بشأن أشياء معينة مثل الأداء الأكاديمي لطفلك، والصحة العقلية، والاستقرار، والعلاقات مع زملائه في الفصل والمعلمين. وفي حين أنه من الصعب مراقبة طفلك طوال الوقت في المدرسة، فإن الحفاظ على علاقة تواصلية يساعد في تخفيف المخاوف لدى الوالدين.
وفيما يلي بعض الموضوعات التي يجب مناقشتها مع طفلك؛ ما يضمن عامًا دراسيًا آمنًا وأكثر سلاسة وصحة:
وتستند معظم الصداقات الناجحة على الاهتمامات المشتركة؛ شجع طفلك على ممارسة الهوايات أو الأنشطة اللامنهجية التي قد يحبها، فهذا يساعده في التواصل الاجتماعي.
تعزيز الشعور بالثقةالجدارة بالثقة هي صفة مهمة يجب أن يتعلمها الطفل منذ سنوات نموه. شجع طفلك على بناء علاقات ثقة مع والديه وأصدقائه.
أخبرهم أنهم لن يذهبوا إلى أي مكان بمفردهم مع أي شخص غريب.
استمع لطفلك في المرة الأولى التي ينفتح فيها، فهذا يتطلب شجاعة. اكتساب ثقة طفلك أمر مهم للغاية.
تواصل مع طفلك؛ حتى لا يخفي أي أسرار عنك، وأخبره بأنك موجود للمساعدة.
الوقوف في وجه التنمر والأحكام المسبقة. يجب أن يعرف طفلك أن التنمر سلوك سيئ ويجب الابتعاد عنه ومواجهته.
أعد وضع هذه القواعد وتحدث إلى طفلك بانتظام.
اقرأ أيضًا: ما هي الأنشطة المناسبة للأطفال في سن التاسعة؟