الولادة المبكرة هي أكثر ما يُقلق السيدات الحوامل، خاصة عند الدخول في بداية الشهر السابع؛ لذا تهتم الأمهات بمعرفة موعد الولادة قبل فترة منها.
وتتسبب الولادة المبكرة في زيادة معدلات القلق والتوتر للأمهات؛ خوفًا من التأثير السلبي في صحة الجنين أو الأم.
وبالرغم من القلق والتوتر الذي تُسببه الولادة المبكرة، إلا أن بعض الحالات تستدعي اللجوء إليها من خلال الجراحة القصيرية، مثل:
1- نزول الماء المحيط بالجنين. 2- عدم سماع نبض الجنين. 3- ضغط الجنين على الحجاب الحاجز عند الأم.
1- ظهور تشنجات في الجزء السفلي من البطن أكثر من 8 مرات بالساعة، وتشبه آلام الدورة الشهرية. 2- ألم خافت في أسفل الظهر. 3- شعور بزيادة الضغط في منطقة الحوض. 4- الإسهال. 5- النزيف المهبلي. 6- خروج سائل من المهبل.
وتكون أعراض الولادة في وقت مبكر واضحة جدًا لدى بعض السيدات، ولكن في بعض الأحيان تكون أقل وضوحًا؛ لذا من الضروري ملاحظة ظهور الأعراض والتوجه للطبيب فورًا.
1- الولادة المبكرة في الماضي. 2- الحمل بتوأم أو ثلاثة توائم. 3- اضطرابات في المهبل، الرحم أو المشيمة. 4- تدخين السجائر. 5- تلوثات مختلفة، خاصة تلك التي تؤثر في السائل الأمينوسي أو الجهاز التناسلي. 6- الأمراض المزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري. 7- نقص أو زيادة في الوزن قبل أو أثناء الحمل. 8- ضغوط حياتية، موت أحد الأقرباء أو التعرض لأحداث حياتية عنيفة. 9- الإجهاض المتكرر في الماضي.