بماذا تهمس الأم في أذن مولودها الجديد؟

تلقادم الجديد يعتبر بمثابة كنز ثمين بالنسبة للأم، وخاصة إذا كان مولودها الأول. فهي تتحدث معه وكأنه يفهم كل شيء، وتهمس في أذنه بما تشعر به تجاهه، وذلك انطلاقًا مما هو سائد حول أن الطفل يميز صوت الأم، أمهات كثيرات يصدقن بأن المولود الجديد يفهمهن ويبادلهن مشاعر كثيرة.

الهمس في أذن الطفل شائع

موقع «غلوبو» البرازيلي، أورد عددًا من الأشياء التي تهمسها الأم لمولودها الجديد؛ للتعبير عن مدى حبها له. فبماذا تهمس؟

أولاً: فرحتي الحقيقية بدأت عندما شعرت بأن هناك حياة في رحمي، وهذا يعني بأن الفرحة بدأت عندما كان المولود لا يزال جنينًا.

ثانيًا: كنت أريدك على هذه الشاكلة، وتوقعتك على هذه الشاكلة، وأحببتك قبل أن تأتي إلى الحياة.

ثالثًا: لقد حملتك تحت قلبي مباشرة تسعة أشهر، في إشارة إلى موقع الرحم الذي يقع بالفعل في مكان قريب من القلب باتجاه الأسفل.

رابعًا: ابتسامتي أصبحت أجمل بوجودك.

خامسًا: كانت معلوماتي عن الحياة خاطئة، فجئت أنت لتصححها لي؛ أي أنها أصبحت أكثر نضجًا عندما أصبحت أمًا.

سادسًا: وجودك في حياتي زاد من حجم دماغي؛ أي أنها أصبحت أكثر وعيًا وذكاء عندما أصبحت أمًا.

سابعًا: كنت آكل عني وعنك عندما كنت في رحمي، أما الآن فسنأكل معًا جنبًا إلى جنب.

ثامنًا: عذابي في حملك كان له معنى عندما رأيتك في أحضاني.

تاسعًا: كانت حياتي فارغة وامتلأت عندما أحسست برفسك لي داخل رحمي.

عاشرًا: يجب أن تحب أباك كما ستحبني.