أنواع الشعر من الترطيب إلى التصفيف.. الدليل الكامل

أنواع الشعر:

1- المفرود (straight hair):

– يتميز باستقامة خصلاته من الجذور حتي الاطراف دون اي انحناءات أو تجعيدات.

– يتميز بلمعان طبيعي ونعومة ملحوظة؛ ما يمنحه مظهرًا صحيًا وجذابًا.

– من أكثر الأنواع سهولة في التصفيف؛ إذ يمكن تمليسه أو تجعيده بسهولة باستخدام أدوات التصفيف المختلفة.

– يميل النوع المفرود إلى التساقط بشكل أقل مقارنةً بالأنواع الأخرى، وذلك بسبب سهولة تمشيطه دون تشابك الخصلات.

– نوع الشعر هذا مناسب لجميع التسريحات والمناسبات.

– يتطلب بعض العناية الخاصة للحفاظ على صحته وجماله، ومن أهم خطوات العناية به، هو اختيار شامبو وبلسم مخصصين له، لضمان ترطيبه وحمايته من الجفاف.

– يستخدم قناع مرة أو مرتين في الأسبوع لترطيبه بعمق وتعزيز نعومته.

2- المموج (Wavy hair):

– يجمع مظهر هذا النوع ما بين المفرود والمجعد وله لمعان بسيط.

– بعكس المفرود يميل هذا النوع إلى أن يصبح مجعدًا، وتتراوح من تموجات عريضة إلى تموجات ضيقة.

– يتمتع بلمعان طبيعي ونعومة ملحوظة؛ ما يمنحه مظهرًا صحيًا وجذابًا.

– من الأنواع السهلة التصفيف؛ إذ يمكن تمليسه أو تجعيده بسهولة باستخدام أدوات التصفيف المختلفة.

– التساقط فيه على نحو أقل مقارنةً بالأنواع الأخرى؛ وذلك بسبب سهولة تمشيطه دون تشابك الخصلات.

– يناسب مختلف التسريحات والمناسبات من الكلاسيكية إلى العصرية، دون قيود.

– من الأنواع السهلة العناية؛ إذ لا يتطلب الكثير من الجهد للحفاظ على صحته وجماله.

3-المجعد – الكيرلي  (Curly hair):

– الشعر الكيرلي تشكل تموجاته حرف S، تختلف شكل تجعيداته وفقا لفئته؛ فمثلاً تبدأ تجعيدات النوع 3C من الجذور؛  ما يجعل ضفائره تبدو أكثر ضيقا، وبالتالي يجعله أكثر كثافة من الأنواع الأخرى.

– يحتاج المجعد إلى الترطيب الجيد مع تجنب استخدام السيليكون والكبريتات التي تعمل على تكسره مع مرور الوقت.

– يميل هذا النوع إلى الجفاف بشكل أكبر مقارنةً بالأنواع الأخرى، وذلك بسبب صعوبة وصول الزيوت الطبيعية إلى أطرافه.

وكذلك قد يكون أكثر عرضة للتكسر والتقصف مقارنةً بالأنواع الأخرى، وذلك بسبب جفافه وهشاشته.

– قد يواجهه الذين لديهم شعرًا مجعدًا صعوبة أكثر في تصفيفه من الأنواع الأخرى؛ وذلك بسبب كثافة التجعيدات.

ولكن يميزه مظهره الفريد والجذاب كما أنه يناسب مختلف  التسريحات والمناسبات.

– يضفي الشكل المجعد حجمًا إضافيًا على الشعر؛ ما يجعله مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من النوع الخفيف.

– على الرغم من صعوبة العناية بالشعر المجعد، إلا أنه يتطلب بعض العناية الخاصة للحفاظ على صحته وجماله، ومن أهم خطوات العناية به، هو اختيار شامبو وبلسم مخصصين للشعر المجعد، لضمان ترطيبه وحمايته من الجفاف.

– استخدام قناع الشعر مرة أو مرتين في الأسبوع لترطيبه بعمق وتعزيز نعومته.

– ينصح المتخصصين بغسل الشعر المجعد 1-2 مرات في الأسبوع، وذلك لمنع تجرده من الزيوت الطبيعية.

– من الضروري استخدام مرطب للشعر بعد غسله، للمساعدة في ترطيب الشعر وحمايته من الجفاف.

– تجنبي استخدام أدوات التصفيف باستمرار.

– يفضل قص أطراف الشعر المجعد كل 6-8 أسابيع للتخلص من التقصف والحفاظ على صحته.

4-الملفوف (coily hair):

– الكثافة العالية أكثر ما يميز هذا النوع؛ إذ يتقلص طوله عند البلل ويكون ضفائر على شكل حرف Z.

– كما أنه أكثر عرضة للتلف من الأنواع الأخرى لذلك يجب العناية به دون إهمال؛ للحفاظ على تجعيد الشعر صحيًا ومحددًا.

– ستحتاج إلى تجربة المنتجات للعثور على الأفضل لشعرك؛ فكلما كان أكثر تجعدًا وأكثر مسامية زادت احتمالية الحاجة إلى ترطيب مكثف ومنتظم للحفاظ على صحته.

– يميل الملفوف إلى الجفاف بشكل أكبر مقارنة بالأنواع  الأخرى؛ وذلك بسبب صعوبة وصول الزيوت الطبيعية إلى أطرافه.

– أكثر عرضة للتكسر والتقصف مقارنة بالأنواع الأخرى؛ وذلك بسبب جفافه وهشاشته.

– قد يكون تصفيفه أكثر صعوبة من الأنواع الأخرى؛ وذلك بسبب كثافة التجعيدات.

– للعناية به نحتاج معرفة أفضل انواع الزيوت المناسبة لمسامية الشعر وكذلك نوع الشامبو والبلسم المناسب .

ألوان الشعر الطبيعية

هو أغمق لون للشعر.

يحتوي على كميات كبيرة من مادة الإيوميلانين.

هو أكثر كثافةً من ألوان الشعر الأخرى.

تتميز به نساء الهند وبعض الدول العربية.

هو ثاني أكثر ألوان شعر الإنسان شيوعًا بعد الأسود.

يتميز بمستويات أعلى من مادة الأوميلانين وانخفاض مستويات الفيوميلانين.

من بين نوعي الأوميلانين (الأسود والبني)، يمتلك الأشخاص ذوو النوع البني يوميلانين بني، لديهم أيضًا خُصل شعر متوسطة الكثافة.

غالبًا ما تُعرف الفتيات أو النساء ذوات الشعر البني بالسمراوات.

وشعر الكستناء هو درجة من درجاته البنية.

وهو لون شعر يميل إلى الاحمرار من البني، على عكس شعر الكستناء، يكون  الكستنائي المحمر أغمق.

شعر الكستناء شائع بين الشعوب الأصلية في شمال ووسط وغرب وشرق أوروبا.

يتراوح الشعر الأحمر بين ظلال البرتقالي والبرتقالي البني والنحاسي والأحمر تمامًا.

يحتوي الأحمر على أعلى كميات من مادة الفيوميلانين حوالي 67 %، ومستويات منخفضة من مادة الأيوميلانين عادة.

– بنسبة 1-2 % من سكان غرب أوراسيا، يعتبر اللون الأقل شيوعًا في العالم.

– يوجد على نحو بارز في الجزر البريطانية وفي أودمورتيا. اسكتلندا لديها أعلى نسبة من حمر الشعر.

– 13 في المائة من السكان لديهم شعر أحمر ونحو 40 في المائة يحملون جين أحمر الشعر المتنحي.

يتراوح الشعر الأشقر (أحيانًا الأشقر للنساء) بين الأبيض الباهت (الأشقر البلاتيني) والأشقر الذهبي الداكن.

النوع البرتقالي هو مزيج من الأشقر والأحمر، وهو نوع نادر جدًا يحتوي على معظم الفيوميلانين.

يمكن أن يحتوي الشعر الأشقر تقريبًا على أي نسبة من الفيوميلانين والإيوميلانين.

المزيد من الفيوميلانين يخلق لونًا أشقر ذهبيًا أو برتقاليًا أكثر، ويخلق المزيد من اليوميلانين أشقر رماديًا أو رمليًا.

يوجد على نحو شائع في شمال وغرب أوروبا وأحفادهم ولكن يمكن العثور عليه منتشرًا في معظم أنحاء أوروبا.

أظهرت الدراسات التي أجريت في عام 2012 أن الشعر الأشقر الطبيعي للميلانيزيين ناتج عن طفرة متنحية في البروتين 1 المرتبط بالتيروزيناز (TYRP1).

في جزر سولومون، يحمل 26 % من السكان الجين، ومع ذلك؛ فهو غائب خارج أوقيانوسيا.

– لا ينتج الشيب أو الشعر الأبيض عن صبغة بيضاء أو رمادية حقيقية، ولكن بسبب نقص

والميلانين.

– يظهر الشعر الصافي باللون الرمادي أو الأبيض بسبب طريقة انعكاس الضوء عليه.

– كما يظهر اللون الرمادي بشكل طبيعي مع تقدم العمر.

– قد يكون سبب الشيب هو خمول الغدة الدرقية، متلازمة واردنبورغ، أو نقص فيتامين بي_12؛ ففي مرحلة ما من دورة حياة الإنسان، تتباطأ الخلايا الموجودة في قاعدة البصيلات، وتتوقف في النهاية عن إنتاج الصباغ.

– اللمع وهو اضطراب وراثي جسمي سائد نادر في تطور الخلايا الصبغية يسبب ناصية بيضاء خلقية.

أسباب تلف الشعر: